الثلاثاء، 03 أكتوبر 2023
رئيس التحرير
فهد محمد الخزّي

البخاري.. أمير المؤمنين في الحديث

د.محمد صالح عوض - عضو المجمع العلمي لبحوث القرآن والسنة: إن الحياة في ظلال الحديث الشريف، نعمة ...


 

 

المتواجدون على الموقع

المتواجدون الأن

84 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع

هى

25221452

صبحـــة بغـورة :

يستغرق اللعب في حياة الطفل في سن ما قبل دخوله المدرسة معظم ساعات يقظته، وهو أكثر أنشطته اليومية، حتى إنه قد يفضله على الأكل والنوم.. واللعب بالنسبة للطفل الصغير هو وظيفته الأولى وعمله الأساسي، وتمثل الفترات الأولى من حياة الطفل أهمية خاصة، إذ يعد اللعب وسيلة حقيقية للكشف عن صورة الطفل، فاللعب هو ضرورة حيوية لنمو شخصية الطفل وقدراته التعبيرية.

tttttt6

القاهرة – الوعي الشبابي:

كثيرة هي الدراسات التي تناولت ظاهرة "حَبْ الشباب" التي ارتبطت بالفترة العمرية المواكبة للمراهقة ولم تقتصر عليها.. فتحدثت بعضها عن إمكانية تسببها في الانتحار، بينما قالت دراسات أخرى إن لها فوائد تصل إلى حد الوقاية من السرطان، وتطرقت أخرى إلى علاجها بالمضادات الحيوية.. تعالوا نتعرف إلى هذه الظاهرة، وهل من فروق فردية بين الذكر والأنثى في الإصابة بها.. إلى التفاصيل..

1 875206 asdew33 

د.نائل: ظروف اقتصادية وشعور بالظلم والإحباط يدفعها للانتقام والتمرد

د.يسري: نزولها ميدان العمل أكسبها القسوة والشراسة وبلادة الانفعال

د.عزة: وسائل الاعلام لعبت دورا كبيرا في ميلها نحو العنف

خبراء: الأسباب المادية والعنف الأسري أبرز الدوافع

القاهرة - إيمان علي:

أنوثة، رقة مشاعر، ودلال.. هكذا كانت الأنثى دومًا، نعّومة وديعة مسالمة، لكن يبدو أن هذه المشاعر تبدلتْ، وأصبحت الأيادي الناعمة أكثر قسوة وفتكًا وإجرامًا.. وهذا ليس تجنيًا على حواء، بل واقع أكدته آلاف القضايا في المحاكم وأقسام الشرطة، فضلا على العديد من الإحصائيات الصادرة عن المركز القومي المصري للبحوث الاجتماعية والجنائية، والتي تفيد بأن عدد المسجلات خطر قد تجاوز الـ50 ألف سيدة في مصر وحدها، ما ينذر بكوارث متعددة في جوانب مختلفة في المجتمع.. السطور التالية تفتح السجل الجرائم للنواعم..

 

فجع الشارع المصري بحلقة جديدة من حلقات مسلسل قتل الزوجات لأزواجهن، منها الجريمة التي شهدتها محافظة المنوفية وكانت بطلتها ربة منزل تبلغ من العمر 22 عامًا، اتفقت مع طليقها على التخلص من زوجها الجديد باستدراجه لمنطقه المقابر، وهناك نصبا له كمينا وقاما بذبحه ودفنه.

جريمة أخرى كانت بطلتها سيدة قامت بقتل زوجها عن طريق ضربه بأسطوانة غاز على رأسه، بعدما حاول الاعتداء على ابنتها المراهقة، وأخرى قتلت زوجها بعدما جعلها سلعة يقدمها لأصدقائه مقابل حفنة من المال.

غيرة

وتحت ستار الغيرة قررت تنفيذ حكم الإعدام في أقرب الناس، وقامت بمساعدة ابنتها بقتل زوجها بسبب زواجه من عروس شابة.. وقائع هذه الجريمة حدثت في مدينة الغنايم بمحافظة أسيوط المصرية، وتبين من تحريات الشرطة والنيابة أن الابنة كانت العقل المدبر للجريمة، وكانت البداية ببلاغ من مواطن يؤكد اختفاء شقيقته العروس الشابة وكذلك اختفاء زوجها في ظروف غامضة.. وبعد تحريات مكثفة توصلت الشرطة إلى أن المجني عليهما قد لقيا حتفهما بواسطة الزوجة الأولى وابنتها.. حيث وجدت جثتي الزوج وعروسه مدفونتين في أحد جوانب فناء المنزل وملفوفتان بشكل يدل على أن من قام به كان شديد الهدوء وبارد الأعصاب، كما أن الجثتين كانتا مكتوفتا الأيدي والأرجل، مثلت المتهمتان في ثبات وهدوء شديد كيفية ارتكابهما الجريمة - كل ضحية على حدة - دون أن تذرف أي منهما دمعة، اعترفت المتهمة الأولى "ح. س" أنها كانت متزوجة من المجني عليه، أنجبت منه ابنتين ولم تنجب له الولد الذي يريده، ثم وافقت على زواجه من أخرى، بل ورشحت له "سعاد" - المجني عليها.. تم زواجهما وجاءت لتقيم معهما في المنزل، والتي استحوذت على قلب وحب واهتمام الزوج، فقررت الأم وابنتها الكبرى التخلص منهما، وفي أثناء نومها قامتا بضربها بقطعة حديد على رأسها حتى ماتت، ثم قامتا بدفنها، وبعد عودة الزوج من حقله سأل عنها، فأخبرتاه أنها ذهبت إلى منزل أسرتها، وعندما خشيتا افتضاح الأمر، وضعتا له حبوب مخدرة في الطعام ثم خنقتاه وقامتا بلفه بملابسه، ودفنه بفناء المنزل دون أن يراهما أحد، إلا أن شقيق العروس ارتاب في الغياب المفاجئ لشقيقته وزوجها فأبلغ الشرطة، التي توصلت بعد تحريات مكثفة إلى حقيقة الحادث.

بلا رحمة

وفي جريمة أخرى، تخلت خادمة عن كل معاني الرحمة في مواجهة طفلة بريئة ائتمنها عليها الأهل، فقامت بوحشية متناهية بممارسه كل ألوان العنف والإيذاء النفسي على هذه البريئة مع سبق الإصرار والترصد ودون ذنب اقترفته طفلة شاء قدرها أن تولد بإعاقة عقلية.. وعلى الرغم من العلم المسبق للخادمة بأنها ستعمل لدى عائلة لديهم طفلة معاقة، إلا أنها تخلت للأبد عن ضميرها ومارست دور المربي، لكن هذا المربي كان في غفلة من الأهل بلا قلب أو رحمة، حتى فوجئت والدة الطفلة البريئة على ابنتها بآثار ضرب مبرح على وجهها وجسدها، وحينما هرعت بها إلى إحدى المستشفيات تبين أن لديها كسر في الحوض والذراع، وحروق من الدرجة الأولى، وتجمعات دموية في فروه الرأس، لتظل أياماً طويلة في العناية المركز، لكن إرادة الله شاءت أن تفارق الحياة دون ذنب سوى أنها وقعت في يد خادمة متوحشة لم تعرف الرحمة طريقا إلى قلبها.

أسباب الظاهرة وتحليلها

ويحلل أسباب الظاهرة من الناحية الاجتماعية أستاذ علم الاجتماع د.نائل السودة، الذي أشار إلى أن أسباب تزايد الجرائم التي ترتكبها السيدات ترتكز بالأساس إلى الظروف الاقتصادية خاصة في السنوات الأخيرة من حيث تدني مستويات الدخول وانتشار الضغوط الحياتية علي كل أطراف المجتمع، ما ساهم في تقليل نسبة الترابط داخل الأسرة الواحدة وأدى إلى تراجع الجوانب الإنسانية ومشاعر المودة أمام طغيان المادة، ما تسبب في ارتفاع معدلات الجرائم خاصة في داخل الأسر غير المتكافئة وغير المترابطة.

وأشار إلى أن السبب الرئيسي الذي يدفع حواء إلى عالم الجريمة خاصة جرائم القتل هو شعورها بالظلم والذي يرجع في اساسه الي تزايد ظاهرة ضرب الازواج لزوجاتهم كنوع من تحقيق الذات وتعويض النقص الذى يشعر به الزوج وتفريغ للكبت والضيق من المجتمع، اضافة الي انتشار بعض المفاهيم الموروثة في المجتمع الشرقي مثل تحقير قيمة المرأة والنظر إليها باعتبارها مخلوقة أدنى من الرجل، أو أن العنف وسيلة الرجل لإثبات الرجولة.

وأوضح أن هناك العديد من المتغيرات التي طرأت علي الأسرة العربية وأدت إلى انتشار الإحباط الاجتماعي، ووصل الأمر إلى داخل العلاقة الزوجية، وأصبح هناك حالة من فقدان القدرة علي الاستمرار في الحياة المشتركة حتى لو كان سبيل الخلاص من هذه الحياة هو ارتكاب جرائم القتل أو الخيانة.. وهذا بدوره يعود إلى النشأة الاجتماعية غير السليمة.

علاقات سيئة

أما د.يسري عبدالمحسن أستاذ الطب النفسي فيرفض إطلاق صفة العدوانية علي المراة، معتبرا أن هناك عوامل عديدة تساهم في دفعها إلى ارتكاب الجرائم خاصة القتل، من اهمها العلاقات الزوجية السيئة التي يكون من اهمها ممارسات العنف والقهر التي يرتكبها المجتمع ضد المرأة، ما يؤدي الي تنامي شعور الكبت لديها، باعتبار انها كائن غير مرغوب فيه، ما يدفعها إلى التمرد علي هذه الممارسات واتخاذ أشكال أكثر عنفا كرد فعل، وذلك مثل ارتكاب جرائم القتل عموما وقتل الأزواج او ضربه خصوصا.

أيضا من الأسباب التي ضاعفت أو أظهرت المرأة في عالم الجريمة هو نزولها إلى ميدان العمل، ما أضفى على سلوكها كثير من القسوة والشراسة والبلادة فى الإنفعال بحيث انها تنازلت عن أحاسيسها الرقيقة وتجاهلت مشاعر الأنثى بداخلها وتجمدت مشاعرها فأصبحت عنيفة ترتكب العديد من الجرائم كالعنف الاسري ضد زوجها او قتله او قتل غيره في اوقات اخرى، معتبرا ان الرجل اصبح حاليا هو الطرف الاضعف بسبب شعوره بسيطرة زوجته عليه، او تفوقها عنه في مجالات العمل والتواصل الاجتماعي، اضافة الي ان انشغالها بعملها يؤدي في كثير من الاحيان الي اهمالها لمتطلبات منزلها واسرتها بما يدفع زوجها الي ضربها في بعض الاحيان.

فتش عن الإعلام

أما د.عزة حجازي استاذ علم النفس الاجتماعي فتذهب الى تحليل اخر لاسباب تزايد ظاهرة ارتكاب السيدات للجرائم، موضحة ان المواد التي يتم بثها في وسائل الاعلام المختلفة تلعب دورا كبيرا في ميل المراة ناحية العنف باعتبار انه الحل الامثل لكل المشكلات التي تواجهها المراة في المجتمع، مطالبة بضرورة أن تكون هناك رقابة علي كل ما يبث خلال برامج ومسلسلات وأفلام التليفزيون.. كما أكدت ضرورة أن يكون لمكاتب الإرشاد الأسري دور فعال لإنهاء كثير من الخلافات الزوجية وتوعية الأسرة، وكذا ضرورة تضمن المناهج الدراسية أساليب التوعية ضد العنف الممارس ضد المراة ومخاطره.

c8666e2bae

إيمان القدوسي:

الحب احتياج بشري فطري يولد به الإنسان، يؤكد ذلك تجربة شهيرة قام بها علماء النفس لبيان تأثير العاطفة في النمو، أجريت التجربة على مجموعتين من حديثي الولادة اللقطاء، كانت الممرضات تعطي المجموعة الأولى احتياجاتها من الغذاء والرعاية فقط، أما المجموعة الثانية فأضيف إليها الحب والهدهدة والمداعبة والابتسام وكل صور الأمومة الحانية، وكانت النتيجة شديدة القسوة، فبينما نمت مجموعة الحب نموا رائعا، فإن المجموعة الأخرى ذبلت وماتت، ماتت بسبب الحرمان العاطفي.

  للحب مصادر متعددة أولها حب الله ورسوله، ذلك الحب الذي يُشعِر المرء أنه يأوي لركن شديد، وأنه إذا ضاقت به السبل يمكنه أن يرفع يديه للسماء داعيا «يا رب»، وإذا كانت الحضارة المادية قد استطاعت أن توفر الكثير من سبل التقدم والرفاهية للإنسان فإنها عجزت عن سد ثغرة الخواء الروحي وجعلت الإنسان يحيا في ظلها كأنه «بينوكيو» أو «رجل الصفيح وخيال المآتة» الذي يشبه البشر تماما إلا أنه بلا قلب.

المصدر الثاني حب الوالدين وبرهما، ويتضح أثره في الدنيا قبل الآخرة، ثم حب الأبناء الذين هم امتداد المرء ووسيلته للتخلص من الإحساس بقصر الحياة التي سرعان ما يختتمها الموت.. إن دافع العمل من أجل الأجيال القادمة وتوريثهم خلاصة جهدنا من أهم أسباب الشعور باستمرارية الحياة والتفاؤل بالمستقبل.

يأتي بعد ذلك حب العائلة الممتدة عندما تجلس وسطهم تشعر أنك تنتمي لتلك الفصيلة بالفعل، فلقد صار عمك شديد الشبه بوالدك- رحمه الله، أما ابن عمتك فهو نسخة منك في شبابك، تستمتع بنوادر وحكايات العائلة، وتسمع للمرة الألف قصة خالك عندما ضرب «الحرامي» وانبهرت العائلة بشجاعته ثم اكتشفوا أنه صديق اتفق معه على هذه التمثيلية ليتخلص من شهرته بأنه يخاف من خياله، تضحك من قلبك وأنت تستعيد التفاصيل من خالتك الصغرى التي تخلت عن لقب «جميلة العائلة» بعد أن فعل الزمن أفاعيله.

حب الوطن والانتماء له مصدر مهم للحب والفخر وتحديد الهوية، في القائمة أيضا الجيران والأصدقاء والهوايات، وأخيرا يأتي حب الزوج أو شريك الحياة، ذلك الحب الخاص جدا والذي يستوطن بؤرة القلب بسهمه المعروف، إنه حبيبك ونديم خيالك ونصفك الآخر وبه تكتمل منظومة الحب البشري التي ترتبط تماما بمعاني السعادة والنجاح والقدرة على العطاء.

تم التركيز على المصدر الأخير فقط واستغلاله تجاريا على نطاق واسع، فإذا أطلق لفظ الحب كان المقصود منه فقط حب الرجل والمرأة، كل الأغاني والأفلام والروايات تدور حوله، وتم تدويره والمبالغة فيه بكل السبل الممكنة وأحيانا غير الممكنة أيضا، ومن هنا جاءت أزمة الحب، فصار هناك من ينفر من كلمة الحب نفسها لما ترتبط به من معانٍ يرفضها وهناك من يغرق في الحب حتى يهلكه.

والحقيقة أن الشباب الحديث صار أكثر وعيا، وتخلَّص من بعض المفاهيم الخاطئة التي ارتبطت بالحب زمنا طويلا، فلم يعد مقبولا فكرة التمسك بشخص معين وحب مستحيل وإلا كان البديل هو الموت أو الجنون كما في قصص «روميو وجولييت» و«قيس وليلى»، طبعا هناك جاذبية خاصة تجعل شخصا بعينه مقبولا وغيره مرفوضا، ولكن تلك الجاذبية قابلة للتكرار بدليل أن الكثيرين يتزوجون ويقعون في الحب مرات عديدة طيلة حياتهم، كما أن فكرة أن الحب يعلو ولا يعلى عليه أيضا صارت مرفوضة من شباب اليوم المستنير أكثر مما نتصور، لن نجد حاليا «الأميرة إنجي» التي تصر على حب «علي» ابن الجنايني، صار التكافؤ مهما مع جيل جديد عملي جدا.

ولكن الفكرة التجارية التي مازالت مستمرة هي أن الحب بمعنى الغرام هو مصدر السعادة الوحيد في الحياة، تخبئ الفتاة الصغيرة أحلامها في وسادتها وتكبح مشاعرها بين جوانحها وتغذي خيالها بحب الأغاني والأفلام، فإذا تزوجت ألبست زوجها ثوب فارس الأحلام وخلعت عليه تاج الجزيرة السحري، ومن هنا تنشأ المشكلة.

إنها تغرقه بمشاعرها وتتوقع منه أكثر مما يسمح به واقع الحياة اليومية، وبعد فترة العسل الأولى يصبح ذلك الاهتمام الزائد عبئا على العلاقة الزوجية وحائلا دون نموها وتطورها الطبيعي، ومن ناحية أخرى فإن كل مبالغة في اتجاه يصاحبها تقصير في اتجاهات أخرى، فلن نعطي باقي مصادر الحب حقها، كما أن فرط الارتباط يحول دون نمو الشخصية المستقلة وتتحول تدريجيا لمجرد تابع أو ظل للزوج، وإذا كان هذا يسعد بعض الأزواج في البداية إلا أنه سرعان ما يشعر بعبء تحمل شخص آخر لا يمكنه السير إلا مستندا على عكازه، وتزداد الأمور تعقيدا إذا صادفت الأسرة بعض المتاعب التي تحتاج يدين تدفعان سويا لأن يدًا واحدة لا تصفق.

الحب كالشهد الذي يجمعه النحل من كل الزهور الجميلة ثم يضخه عسلا مصفى، وكلما تعددت مصادره ازدادت حلاوته وتأكدت فائدته، أما الحب من مصدر واحد فهو راكد قليل الفائدة، إذا لم تكن تحب انشغل بمصادر الحب الأخرى فهي تغذي نفسك وقلبك وعندما تعثر على الحب مارسه بقانونه الداخلي ولا تهمل باقي مصادره.

كل شيء في الدنيا له قانونه الداخلي الذي يحكمه، والقانون العام هو العدل، بمعنى الاعتدال والوسطية، حتى الحب، فإن مقداره المضبوط هو المطلوب، مقداره المناسب هو توقف قبل التخمة بخطوة وانشغل أحيانا بالمصادر الأخرى ولا تنس أن تنمي شخصيتك وتطورها ثم تعيد الكرة وكأنك شخص جديد.

والزواج كما يعرفونه حاليا هو علاقة بين راشدين يقوم كل منهما بدوره في الحياة على أكمل وجه ثم يتعاونان فيما بينهما لتحقيق السعادة المتبادلة.

وإذا كان للحب معادلة فلن تكون واحد + صفر على الشمال= واحد يحمل العبء كله ويمل من ذلك الحب المزعوم، ولكنها ستكون واحد + واحد= اثنان ناجحان متعاونان يتنفسان حبا صحيا.

12 1 1

القاهرة - الوعي الشبابي:

يقضي الآباء والأمهات حول العالم حياتهم في محاولة لتحسين حياة أطفالهم. يختارون لهم أفضل سبل التعليم والرياضة والثقافة والتربية. فتلك هي الأولويات بالنسبة لكل الآباء حول العالم. نحن نريد لأطفالنا أن يتابعوا حياتهم بشكل ممتاز وأن تتحسن أحوالهم دومًا ولكنْ هناك شيء مهم يجب أن نعلمهم الكثير بخصوصه وهو كيف يتعاملون مع النقود! عن طريق مبادئ خمسة..

دير جنادلة الغنايم تكرِّم حفظة القرآن الكريم

القاهرة – عبدالناصر العمدة: للعام الثالث على التوالي، شهدت قرية دير الجنادلة مركز الغنايم ...

أميمة عتيق تكتب: كيف تستقبلين شهر الصيام؟

 أميمة عتيق - باحثة وكاتبة مغربية: تقبل علينا في هذه الأيام القادمة نسمات عطرة للشهر الفضيل، ...

مواجهة الإلحاد بالعلم والعقل والدين.. كتاب جديد للدكتور خالد راتب

القاهرة – الوعي الشبابي: أصدر الدكتور خالد محمد راتب، مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر ...

اتصل بنا

  • صندوق البريد: 23667 الصفاة 13097 - الكويت
  • عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
  • 22467132 - 22470156

عندك سؤال