- الأربعاء، 18 سبتمبر 2019 15:20
- كتب بواسطة: admin1
✍ صابر علي عبدالحليم - إمام وخطيب:
القضية بالنسبة للمعاق تعود بالدرجة الأولى إلى ثقافة مجتمع، فلو استطاع المجتمع أن يغير ثقافته وفق تعاليم الدين الحنيف لأمكن للمعاق ألا يشعر بالحرج والتضايق والتذمر من مجتمع يغلب العاطفة غير المنضبطة في تعامله مع المعاق، فهو يكره وبشدة نظرة الإشفاق التي يراها من بعض قليلي الثقافة عن قصد أو غير قصد هو يكره هذه النظرات وتلك التعبيرات العاطفية التي توجه إليه.