القاهرة - الوعي الشبابي:

لا يوجد تقيد كبير في هذه النوعية من الألعاب التربوية بخطوات معينة، بقدر ما سيكون على الأب أو الأم ابتكار اللعبة حسب ظروف غرفة الطفل. تناسب هذه اللعبة الصغار في مرحلة ما قبل المدرسة حيث تشكو الأمهات من الفوضى التي تنتج عن لعب الطفل في غرفته، خاصة إذا كان لديه أصدقاء يزورونه أو أخوة يشاركونه اللعب.

الأدوات اللازمة:

* لا توجد أدوات للعب بقد ما هي صناديق تخزين الألعاب والدمى.

المهارات التي يتعلمها:

* الترتيب والنظام.
* تحمل المسؤولية بخصوص الأغراض الشخصية.
* تنمية مهارات الإدراك، والتواصل الاجتماعي، والمسؤولية الأسرية.

اللعبة:

كجزء من حياة الأسرة كل عضو فيها عليه مسؤوليات ومهام معينة. ضمن هذا الإطار اشرحي لطفلك كم سيكون متعاوناً إذا قام بإعادة لعبه إلى أماكنها بعد أن ينتهي من اللعب بها.

لعمل ذلك ستحتاجين إلى صناديق أو أقفاص أو حقيبة بلاستيكية كبيرة لوضع الألعاب داخلها.

يستطيع الطفل في هذه المرحلة تصنيف الألعاب حسب اللون أو الحجم أو نوعية اللعب. سيكون ذلك العنصر الأساسي في اللعبة: تصنيف الألعاب.

لجعل اللعبة أكثر تشويقاً قم بالآتي:

* شجعي طفلك على أن يبدأ بمجموعة من الألعاب خاصة بصندوق معين، وعندما ينتهي منه يبدأ في الصندوق التالي.

* استخدمي مؤقّتاً لعد الثواني والدقائق التي تستغرقها عملية تعبئة كل صندوق، لنعرف أي الصناديق استغرق أقصر وقت هذه المرة، وأيها استغرق أطول وقت.

* إذا كان طفلك قد لعب مع أخوته أو أصدقائه اطلبي منهم المشاركة، بحيث يكون كل واحد مسؤولاً عن إعادة الألعاب إلى صندوق، وقومي بحساب الوقت الذي يستغرقه كل منهم.

* لمزيد من التشويق شغلي صوتًا مميزًا عند بدء كل طفل في إعادة الألعاب إلى الصندوق.

• اليمنيون يحاربون العنوسة ...
• مثلثات أسرية
• "أخوات شهرزاد الخليجيات" يستشرفن ...
• "أم الإمارات": احموا أبناءكم من ...
• "الحب".. على طاولة العلم!