د. إبراهيم نويري - كاتب وباحث أكاديمي:

تناول أديب العربية الكبير مصطفى صادق الرافعي رحمه الله العديد من القضايا الإسلامية والفكرية ذات الصلة الوطيدة بعقيدة الأمة ودينها وحضارتها، ونافح بقلمه الذهبي وفكره الوقاد عن الإسلام وشريعته، ووقف طودا شامخا في وجه موجات التغريب المتلاحقة التي رامت إلحاق ثقافة المسلم وفكره وسلوكه بمرجعيات الحضارة الغربية المعاصرة في شتى مجالات الحياة.

الكويت – احمد عبدالمنعم عيد:

القرآن الكريم كتاب الله تعالى أنزله على رسوله ﷺ ناسخا لكل ما سبق من الكتب ومهيمنا عليها، وجعله الله تعالى هاديا ومرشدا للبشرية إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها،

القاهرة – حمدي طنطاوي محمد:

أذية النبي ﷺ ليست كأي أذية، بل أذية قد يراد بها دعوته ورسالته وإقامة دينه، والنبي ﷺ أوذي في أهله وفي نفسه وفي دينه، فكان ﷺ مرة يصبر، ومرة يدعو على من آذاه، ومرة يدعو الله لهم، لكنه ﷺ ما رمى الأذى بالأذى ولا خالط لسانه الفحش قط،

د.مختار مرزوق: شريعتنا الغراء أولت عناية خاصة بكبار السن

د. المحمدي: الدائرة التي وضعها الإسلام لا تترك كبير سن يضار أو يهمل

د.سامية خضر: مجتمعاتنا بحاجة إلى تصحيح منهجية تعاملها معهم

د.جمال فرويز: تقديرهم والاستماع إليهم يعزز صحتهم النفسية

القاهرة – الطيب حسين:

حرصت الشريعة الإسلامية على الاهتمام بكبار السن وتقديرهم وتوقيرهم وإعلاء مكانتهم، استجابة لتوجيهات واضحة الدلالة من الهدي النبوي الشريف (الخير مع أكابرِكم) وفي رواية: (البركة مع أكابركم) وما ورد عن خيرية من يُعمَّر في الإسلام..